ما سبب تسمية ميدان العتبة الخضراء بهذا الاسم ؟
ميدان العتبة في الأصل هو بيت يقال عنه الثلاثه ولاية و كانت هناك سرايا العتبه والذي بناها هو الحاج محمد الدارة الشرايبى شاة بالأزبكية و أيضاً هو صاحب جامع الشرايبى الذي يعرف الأن باسم جامع البكرى ثم تملكها من بعده الأمير رضوان فقام بتجديدها وزخرفتها سنة 1160 هجرية وبعد ذلك أشتراها الأمير محمد بك أبو الدهب الذي كان اليد اليمنى لعلى بك الكبير الذي استقل بمصر عن السلطة العثمانية ثم غدر به تلميذه وقائد حيوشه أبو الدهب و هو صاحب المسجد الكبير المجاور للجامع الأزهر.
وبعد ذلك أنتقلت ملكيه العتبة الى الأمير طاهر باشا الكبير الذي كان ينافس على بك الكبير على السلطة ثم تملك السرايا قريبه الأمير طاهر باشا الذي ولاة محمد على نظارة الجمارك واستمرت العتبه بيد ورثته إلى ان اشتراها عباس باشا حلمي ثالث ولاة اسرة محمد فقام على هدمها ووسعها وبناها من جديد على أن تخصص لإقامة والدته ارملة الأمير طوسون واستمرت الى زمن الخديوى إسماعيل وعندما قرر إسماعيل تخطيط منطقة الأزبكية وردم ما بقى من البركة راح جزء كبير من العتبه بسبب هذا التنظيم وان بقى منها القصر العظيم الذي أصبح مكانه المحكمة المختلفة خلف دار الأوبرا القديمة وبجوار صندوق الدين الذي هو الآن مقر مديرية الصحة بالقاهرة بجوار مبنى البوسطة العموميه
وفى عام 1850 انتقلت ملكية سرايا العتبة هذه إلى الأمير طاهر باشا الكبير حيث كان يسمى المبنى قديماً العتبة الزرقاء الذي كان ينافس على بك الكبير على السلطة ثم تملك السرايا قريبه الأمير طاهر باشا الذي ولاة محمد على نظارة الجمارك واستمرت السرايا بيد ورثته إلى إن اشتراها عباس باشا حلمي ثالث ولاة أسرة محمد على فهدم العتبة حيث كان يتشاءم من اللون الأزرق ووسعها وبناها من جديد ولونها باللون الأخضر على أن تخصص لإقامة والدته أرملة الأمير طوسون واستمرت كذلك إلى زمن الخديوي إسماعيل ومن هنا سمي ميدان العتبة بالعتبة الخضراء من وقتها، وقد ردم الخديوي إسماعيل ما تبقى من البركة الموجودة بالمنطقة أمام المنزل حيث اختفى جزء كبير من المنزل الذي أصبح الآن مقر المحكمة.
و العتبه الخضراء هى من أهم مناطق القاهرة على الأطلاق وتعد مركزاً للعديد من أنواع التجارة والبضائع أى أنها سرة القاهرة منذ أن قام الخديوي إسماعيل بتخطيط العاصمه الجديده مثل “ميدان الأسماعلية “أو ميدان التحرير حالياً و جاردن سيتى والقلب التجاري بين شارع فؤاد من الشمال الي ميدان التحرير في الجنوب ومن شارع رمسيس الي الأزبكية شرقا
و يوجد بالعتبة الأزبكيه وهو المكان المشتهر ببيع الكتب و مسجد الكخيا و هو من المساجد الأثرية و شارع الأزهر و الموسكي و شارع عبد العزيز و شارع محمد علي وحمام الثلاثاء و هيئة البريد و الأوبرا لذلك هي تعد من نقاط الأصل في القاهرة و لا يكاد يخلو وقت من نهار أو ليل إلا وتجد العتبة مملوءة بالبشر.
العتبةو يعد نقطة الأصل للقاهرة فمنه وإليه تقاس المسافات على الطرق السريعة من وإلى العاصمة وذلك لوقوع مكتب بريد القاهرة الرئيسي بها.
ما سبب تسمية ميدان العتبة الخضراء بهذا الاسم
ميدان العتبة في الأصل هو بيت يقال عنه الثلاثه ولاية و كانت هناك سرايا العتبه والذي بناها هو الحاج محمد الدارة الشرايبى شاة بالأزبكية و أيضاً هو صاحب جامع الشرايبى الذي يعرف الأن باسم جامع البكرى ثم تملكها من بعده الأمير رضوان فقام بتجديدها وزخرفتها سنة 1160 هجرية وبعد ذلك أشتراها الأمير محمد بك أبو الدهب الذي كان اليد اليمنى لعلى بك الكبير الذي استقل بمصر عن السلطة العثمانية ثم غدر به تلميذه وقائد حيوشه أبو الدهب و هو صاحب المسجد الكبير المجاور للجامع الأزهر.
وبعد ذلك أنتقلت ملكيه العتبة الى الأمير طاهر باشا الكبير الذي كان ينافس على بك الكبير على السلطة ثم تملك السرايا قريبه الأمير طاهر باشا الذي ولاة محمد على نظارة الجمارك واستمرت العتبه بيد ورثته إلى ان اشتراها عباس باشا حلمي ثالث ولاة اسرة محمد فقام على هدمها ووسعها وبناها من جديد على أن تخصص لإقامة والدته ارملة الأمير طوسون واستمرت الى زمن الخديوى إسماعيل وعندما قرر إسماعيل تخطيط منطقة الأزبكية وردم ما بقى من البركة راح جزء كبير من العتبه بسبب هذا التنظيم وان بقى منها القصر العظيم الذي أصبح مكانه المحكمة المختلفة خلف دار الأوبرا القديمة وبجوار صندوق الدين الذي هو الآن مقر مديرية الصحة بالقاهرة بجوار مبنى البوسطة العموميه
سبب تسمية العتبة الخضراء
لقصة تسمية ميدان العتبة الخضراء زمن بعيد يصل إلى عام 1160 ميلادياً حيث كان يوجد سرايا العتبة صاحبها الذي بناها الحاج محمد الدارة الشرايبى شاة بالأزبكية وهو صاحب جامع الشرايبى بالأزبكية الذي يعرف باسم جامع البكري ثم تملك هذه الدار من بعده الأمير رضوان الجلفي فجددها وبالغ في زخرفتها بعد عام 1160 هجرية ثم اشتراها الأمير محمد بك أبو الذهب الذي كان اليد اليمنى للمملوك الكبير على بك الكبير الذي استقل بمصر عن السلطنة العثمانية ثم غدر به تلميذه وقائد جيوشه أبو الذهب هذا وهو صاحب المسجد الكبير المجاور للجامع الأزهر. وتزوج محمد بك أبو الذهب جارية رضوان صاحب البيت أو السرايا ذات العتبة الزرقاء.وفى عام 1850 انتقلت ملكية سرايا العتبة هذه إلى الأمير طاهر باشا الكبير حيث كان يسمى المبنى قديماً العتبة الزرقاء الذي كان ينافس على بك الكبير على السلطة ثم تملك السرايا قريبه الأمير طاهر باشا الذي ولاة محمد على نظارة الجمارك واستمرت السرايا بيد ورثته إلى إن اشتراها عباس باشا حلمي ثالث ولاة أسرة محمد على فهدم العتبة حيث كان يتشاءم من اللون الأزرق ووسعها وبناها من جديد ولونها باللون الأخضر على أن تخصص لإقامة والدته أرملة الأمير طوسون واستمرت كذلك إلى زمن الخديوي إسماعيل ومن هنا سمي ميدان العتبة بالعتبة الخضراء من وقتها، وقد ردم الخديوي إسماعيل ما تبقى من البركة الموجودة بالمنطقة أمام المنزل حيث اختفى جزء كبير من المنزل الذي أصبح الآن مقر المحكمة.
و العتبه الخضراء هى من أهم مناطق القاهرة على الأطلاق وتعد مركزاً للعديد من أنواع التجارة والبضائع أى أنها سرة القاهرة منذ أن قام الخديوي إسماعيل بتخطيط العاصمه الجديده مثل “ميدان الأسماعلية “أو ميدان التحرير حالياً و جاردن سيتى والقلب التجاري بين شارع فؤاد من الشمال الي ميدان التحرير في الجنوب ومن شارع رمسيس الي الأزبكية شرقا
و يوجد بالعتبة الأزبكيه وهو المكان المشتهر ببيع الكتب و مسجد الكخيا و هو من المساجد الأثرية و شارع الأزهر و الموسكي و شارع عبد العزيز و شارع محمد علي وحمام الثلاثاء و هيئة البريد و الأوبرا لذلك هي تعد من نقاط الأصل في القاهرة و لا يكاد يخلو وقت من نهار أو ليل إلا وتجد العتبة مملوءة بالبشر.
العتبةو يعد نقطة الأصل للقاهرة فمنه وإليه تقاس المسافات على الطرق السريعة من وإلى العاصمة وذلك لوقوع مكتب بريد القاهرة الرئيسي بها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق